الأحد، نوفمبر 15، 2009

0 التعليقات

الجمعة، أكتوبر 09، 2009

تحيا مصـر ... تم منع النقاب بالإتـفـاق مع شيخ الأزهـر و وزير التعليم

3 التعليقات

شيخ الأزهر ووزير التعليم العالى يتفقان على منع «النقاب» فى الجامعات والمدن الجامعية

كتب أحمد البحيرى ومحمد كامل وطارق صلاح


طنطاوى

اتفق أمس شيخ الأزهر الدكتور محمد سيد طنطاوى، ووزير التعليم العالى الدكتور هانى هلال، على منع «النقاب» فى المؤسسات التعليمية، حيث أصدر، أمس، المجلس الأعلى للأزهر، برئاسة طنطاوى، قراراً رسمياً بمنع ارتداء «النقاب» مطلقاً داخل جامعة الأزهر، والمدن الجامعية الخاصة بطالباتها، وفصول المعاهد الأزهرية للفتيات، فضلاً عن قاعات الامتحانات،

فيما أكد وزير التعليم العالى عدم تراجعه عن قرار منع المنتقبات من السكن بالمدن الجامعية. كانت «المصرى اليوم» ذكرت، فى عدد الاثنين الماضى، أن شيخ الأزهر يعتزم إصدار قرار بمنع ارتداء النقاب فى المعاهد الأزهرية، بعد إجباره إحدى الطالبات فى جولة له بأحد المعاهد على خلع النقاب.

وشدد قرار المجلس الأعلى على أنه لن يسمح للفتيات أو المدرسات بارتداء النقاب داخل فصول المعاهد الأزهرية للفتيات، أو الطالبات داخل المدن الجامعية، أو داخل قاعات الامتحانات الخاصة بالفتيات، واستند القرار إلى حكم المحكمة الدستورية العليا الصادر فى ١٨ مايو ١٩٩٦.

فى سياق متصل، اشتدت الأزمة بين وزير التعليم العالى والدولة للبحث العلمى، وبين الطالبات المنتقبات وأولياء أمورهن، بسبب موقف الجامعات الرافض دخولهن المدينة الجامعية.

وقال الوزير، خلال لقاء مع طلاب جامعة حلوان: «لن أتراجع عن قرار منع دخول المنتقبات إلى المدن الجامعية هذا العام»، مشيراً إلى أن القرار «تم اتخاذه فى جميع الجامعات، وعلى الطلاب مساعدتنا فى تنفيذه، لضمان حماية الطالبات، لأن النقاب ليست له علاقة بالدين».

فى المقابل، ردت الطالبات المنتقبات على «هلال» بتحرير محضر ضد إدارة جامعة القاهرة لمنع دخولهن المدينة الجامعية

المصدر

http://www.almasry-alyoum.com/printerfriendly.aspx?ArticleID=228659

زهقان ₪ طهقان ₪ قرفان ₪ مخنوق ₪ مش طايق نفسك ₪ ( إليك الحل السحري بأمر الله )

1 التعليقات
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


قبل أي كلام دعونا نقرأ الحوار الآتي ثم نلتقي من بعده ,,,,


ياسر : إزيك يا حمادة ؟ عامل ايه يا حبيبي ؟ .


حمادة : تمام الحمد لله بس زهقان و قرفان أوووي .


ياسر : خير . من إيه يا حبيبي . ؟


حمادة : أهه زهقان و خلاص .


ياسر : قول بس . سرك في بير . فضفض علشان تروق ؟


حمادة : بجد يا ياسر مش عارف من إيه . بجد مفيش أي سبب خالص .


ياسر : لا حول ولا قوة إلا بالله . طيب روق بس كدة و صلي عالنبي .


حمادة : عليه الصلاة و السلام . أنا ماشي يا ياسر . سلام .


ياسر : علي فين ياض ؟


حمادة : مش عارف بقى . سلام .


ياسر : روح يا عم . ربنا يسعدك و يهنيك . سلام يا جميل .


عوداً حميداً يا أحبة و أتمنى ألا يكون أصابكم ملل .


فحقاً هو شئ عجيب جدا . تجد كثيراً من شبابنا اليوم يصيبه هذا المرض اللعين " مرض مخنوق "


الغريب أنه بدون أي مسببات .

و لكن دعـونا سوياً نفرغ بعض أسباب هذا المرض حتى نتجنب الإصابة به :-

₪ . بتصلي ؟

ج . إذا كانت إجابتك ( لا ) فاعلم أن هذا سبب

( الصلاة الصلاة و ما ملكت أيمانكم )

بالفعل و الله إذا نسي المرء مثلا ً صلاة يجد نفسه في ضيق وكرب

و بمجرد أن يتذكر أن هذه الصلاة فاتته و يصليها تجد الكرب زال و ذهب

فما بالكم بهذا الذي لا يصلي أبدا ً ؟

₪ . كثرة الذنوب

سبب هام من أهم أسباب هذا المرض

دوائها : التوبة و الإنابة و الرجوع إلى رب العالمين .

₪ . البعد عن ذكر الله

ألم يقل الله : { الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ } (28) سورة الرعد

فاحرص يا حبيب على ترطيب لسانك بذكر الملك عز و جل و اجعله لساناً ذاكراً لله باستمرار

( استغفر الله . سبحان الله . الحمد لله . لا إله إلا الله . الله أكبر ........... )

و تذكر قول الله عز و جل :

{ وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى } (124) سورة طـه

و احذر ألا تعرض عن ذكر الله عز و جل

₪ . القرآن الكريم

هناك دعاءاً نعلمه جميعاً يقول : ( اللهم أجعل القرآن العظيم ربيع قلبي و شفاء صدري و جلاء همي و غمي )

فلا ننسى يا أحبة أن نحافظ على ورد يومي من القرآن لعل الله يفتح به علينا

و نلخص ما مضى فيما بقى :

حافظ على صلاتك تنعم بحياتك

أذكر الله ذكراً كثيراً

احرص على أن يكون لسانك تائباً حامداً مستغفراً ...

و نذّكر أن من أهم و أكثر و أشيع أسباب هذا المرض البعد عن الله عز و جل

و نهاية ً أسأل الله أن يفرج كرب المكروبين و يزيل هم المهمومين و يشفي صدور المسلمين

فهو ولي ذلك و القادر عليه

و صلى اللهم و سلم و بارك على نبينا محمد . صلى الله عليه وسلم